متحف فيكتوريا والبيرت وكل ماتحتاجه عنه

ملف تعريفي في متحف فيكتوريا وألبيريت :

يقع المتحف في لندن ويعتبر واحداً من أعظم متاحف الديكور وأكبرها وأجملها حيث يبلغ عدد المعروضات فيها ٤.٥ مليون قطعة متنوعة تأسس هذا المتحف عام ١٨٥٢ م في مساحة تقدر ب ٥١ ألف متر مربع وكان سبب تسمية المتحف بهذا الاسم نسبة إلى الملكة فيكتوريا وزوجها الأمير ألبيرت ويقع المتحف في مدينة لندن شارع المعارض وسط مجموعة من المتاحف ويعد من أماكن السياخة المميز في تلك المنطقة .

ما الأنشطة التي يضمها هذا المعرض ؟

✓ يضم المعرض معروضات من حقب تاريخية عديدة تعود إلى أكثر من أربعة آلاف عام ومن حضارات متنوعة 

✓ يوجد فيه العديد من الآثار المصنوعة من الذهب والفضة والخزف والزجاج الملون والخشب 

✓ كما يضم قطع أثرية تعود إلى آلاف السنين وواحدة منها أقدم النسخ للقرآن الكريم الموجودة في العالم والعديد من الكتابات التي تعود لليوناردو دافينشي 

ما المجموعات التي يضمها متحف فيكتوريا وألبيرت ؟

• مجموعة العمارة 

•آسيا 

•المعارض البريطانية 

•السيراميك والزجاج 

•الموضة والمجوهرات 

•المطبوعات والكتب 

•اللوحات والرسومات 

•التصوير الفوتوغرافي 

•الطفولة 

•الآثاث 

•مسرح ملحق

•منسوجات 

•أعمال معدنية 

•التصميم والعمارة الرقمية 

التصميم الهندسي للمتحف :

الأجزاء الفيكتورية في المتحف معقدة وهناك إضافات جزئية من قبل المهندسين المعماريين هذه المنطقة من لندن ، كان مهندسها مهندسًا مدنيًا كابتن فرانسيس فوكي  تم تعيينه من قبل كول كما تم تصميم التوسعات الرئيسية  من قبل نفس المهندس  

ويقسم إلى :

العصر الإدواردي

الواجهة الرئيسية فيه مبنية من الطوب الأحمر و حجر بورتلاند      كما يحتوي البرج الموجود فوق المدخل الرئيسي على تاج عمل مفتوح في أعاليه تمثال  وهي سمة من سمات العمارة القوطية المتأخرة وميزة تشيع جداً في مدينة اسكتلندا و النوافذ الرئيسية للمتحف هي أيضًا مقلوبة وعابرة  وأيضاً بارزة في العمارة القوطية يتخلل الصف العلوي من النوافذ تماثيل للعديد من الفنانين البريطانيين المعروضة أعمالهم في ذلك المتحف الشهير .

فترات ما بعد الحرب:

نجا المتحف من الحرب العالمية الثانية مع أضرار وخساىر خفيفة كانت الخسارة الأسوأ هي الزجاج الملون الفيكتوري والذي تم تفجيره عندما سقطت القنابل في مكان قريب حيث أدت إلى تشظيه بالكامل ولكن تم إصلاحه.

السنوات الأخيرة الحديثة :

 كجزء مع عمليه التحديد عام ٢٠٠٦ م  تم استبدال زخارفها الخزفية لبعض الاعمدة واستعادة التصميمات المرسومة  على السقف كما تم ترميم أرضيات الفسيفساء في معرض النحت  .